ردود العضو
-
المشاركات
-
السلام عليكم……
هناك عدة نقاط نرجو ان توصلها لمعالي الوزير
أولا…كسر احتكار شركة عمران للاستثمار السياحي ومراجعة الاخفاقات…موضوع بيوت الشباب مثالا
ثانيا….توفير مقومات السياحه لأنها تعاني من عدة نواقص….كالطرق والخدمات في جبل شمس
وكذلك وضع برامج لتطوير الاماكن السياحية كمسفاة العبريين والجبل الشرقي
كهف الهوته وقصة الاغلاق المستمره…يؤدي لتذمر السياح نرجو ايجاد حل لذلكهذه عدة نقاط على السريع
شكرا أبو أنس….كل التحيه
شكرا ابو انس على الرد
تعقيبا على الموضوع ، لي ملاحظة فيما يخص مخطط 5 عند نادي الحمراء الجديد ، تم ايقاف البناء به لحد ايجاد حل وبناء سد حماية من وادي غول ، لكن تم التصريح بالبناء فيه مؤخرا ونرى بعض المباني بدأت بالظهور ، على الرغم انه لم يتم انشاء السد وحماية المخطط من جهة الوادي ، فهل زال الخطر فجأة؟؟؟؟
ما قصة موظفي الاسكان الذين سارعوا لتقديم طلباتهم عند استحداث هذا المخطط ، وبعد ذلك استبدلوها في أماكن مميزة تعويضا عن الضرر الذي لحق بهم – حسب زعمهم – من حصولهم على اراضي في مخطط معرض للخطر ؟؟؟؟ وهل موظف الاسكان له ميزة على باقي المواطنين لاستغلال وظيفته في المنفعة الشخصية البحته؟؟؟
ما هي خطط الوزارة المستقبلية للمخططات السكنية التي ستستحدث في المستقبل لولاية الحمراء ، فكما نعلم ان الولاية صغيرة نسبيا ،وبدأت المساحات الفارغة بالنفاد رويدا رويدا والنمو السكاني في ازدياد سريع
فهل سنشهد هجرة من الولاية الى ولايات مجاورة _وبالمناسبة فقد لاحظت بعض الحالات- فالهجرة الحضرية الى المدن والولايات الكبرى ستشكل عبئا على الدولة؟؟
أم هل سنشهد تغييرا في التقسيمة الادارية للولايات مثلا _ربما ضم مناطق جديدة من ولايات مجاورة-لتغطية العجز في عدد الاراضي؟؟
نرجوا ان تطرح هذه النقاط على معالي الوزير ..الموقر
تحياتي
الامر بسيط جدا
يأتي المترشح الراغب في المنافسة ويقدم مستندات عن سيرته الذاتية ومؤهلاته وخبراته السابقة ، وبالامكان التحري عن سلوكه وسيرته في المجتمع ، ومما سبق يمكن تكوين قاعدة بيانات خاصة عن المترشحين ويتم اجراء الآلية المتبعة لترشيح الاجدر
وبالتالي لا نضيع الجهد والوقت لانشاء قاعدة بيانات عامة ، مع العلم انه ليس كل من نجمع بياناته له رغبة في الترشح للجان المنبثقة من الوالي
مجرد رأيي الشخصي، والاختلاف في الرأي لا يفسد في الود قضية
تحياتي أخي العزيز
حسب النظام المعمول به في السلطنة فإن راتب التقاعد الطبي يتفاوت من حالة لأخرى ، وذلك يعتمد على الراتب الأساسي ونسبة العجز في التقرير الطبي ، فكلما ارتفعت النسبة زاد راتب التقاعد الطبي ، ولكن بالاجمال تبقى الرواتب التقاعدية ضعيفة ويبقى الموظف مظلوما ، وبعض الذين خدموا لعشرين وثلاثين سنة في المؤسسات الحكومية يخرجوا براتب تقاعد هزيل في حدود المئتين ريال وهذا بحد ذاته يعتبر امتهانا وعدم تقدير لمساهمات هذا الفرد
فيما يخص الأخطاء اللغوية ، فنقترح اضافة خاصية تحرير النص من قبل الكاتب لمشاركاته في هذا المنتدى ، ليستطيع تصحيح الأخطاء لاحقا
،،،،،لكم خالص الود
وعليكم السلام ورحمة الله
لم نرى الكثير تحقق ، في مجلس الشورى هناك نقاشات جادة وجوهرية ولكن للأسف لا نرى الكثير على أرض الواقع كرد فعل من الجهة التنفيذية بالحكومة ، كلها توصيات ودراسات وخطوات بيروقراطية متثاقلة جدا تفتقد للسلاسة والجدية ، وقد نخسر الكثير لأن الوقت لا ينتطرنا ، خصوصا في هذه المرحلة
أبو أنس هنالك مطالبات كثيرة في هذا المنتدى لم ترى النور ، عذرا حكومتي ولكن الحقوق تنتزع انتزاعا في الفترة الراهنة على الأقل ، ويستحسن يا أبو انس ان تظهر أكثر بالمجلس وأن تشدد في خطابك وتأتي بالحقائق والصور والأرقام -قد تكون طريقة غير مستحسنة لك ولكنها فعالة-فالحقيقة مرة ودوائها مر بلا شك
ولقد رأينا ممثلي ولايات عبري وازكي ولوى وغيرهم كيف يطالبون بجرأة ولا يخافون في الله لومة لائم والحمد لله فقد تحققت بعض المطالب على الاقل لولاياتهم ، ففيما يخص ازكي فقد تم فتح مظاريف مناقصة سد امطي الذي تم المطالبة به قبل ايام في مجلسكم ، وفي لوى تم نقل سكان غظفان، ولعبري هنالك مشاريع في الطريق قريبا
فكثرة الطرق تفك اللحام ، فهذه هي الطريقة التي تدار بها الامور حاليا
ان قضايا الولاية شائكة وكبيرة ، وتستوجب الحزم واظهار الحقائق والمطالبات وأذكرك ببعض الامثلة
جبل شمس ونقص الخدمات
شارع وادي غول الجديد وبداية الانهيار بعد فترة قصيرة من افتتاحة -التجاوزات والتقصير
في الحمراء فقط ، هنالك موظف اسكان-من خارج الولاية- تمر عليه كل الاراضي السكنية التجارية ويستحدث ويحتل ويبيع ويشري ويساوم ويبادل في الاراضي كأن الولاية اصبحت مزرعة او اقطاعية له، ويتحدى على الملأ أن لا احد يستطيع ايقافه
في الحمراء فقط ، يأتي أحد شيوخ القبائل ويوقف مشروع انارة الطريق لأشهر بحجة انه يمر في ارضه ، فأين هيبة الدولة ، هل رجعنا لزمان الامامة وأشباه الجاهلية الاولى
البلدية وتجاوزاتها والفساد
اللجنة المحلية ومكتب الوالي والفساد
حراك الاراضي وخمود القضية أو اخمادها بالأحرى ، رغم الاوراق الثبوتية والدلائل والبراهين الظاهرة كالشمس
أين الحدائق ؟ والخدمات السياحية التي نتغنى بها؟
الكثيير من المطالب والوقت يمر ولن ينتظر
نرجو الاسراع في الاستجابة والتحقيق في الفساد ونرقى بالولاية
تحياتي المعطرة
شكرا أخي على الطرح
برأيي الشخصي ، لا أعتقد أن الامر بحاجة لقاعدة بيانات
بقدر ما هو بحاجة الى توضيح أكثر عن اللجنة المحلية وطبيعة عملها وآلية اختيار الاشخاص التي تتم بطريقة مبهمة
وعلى الارجح يتم تزكيتهم عن طريق المقربين الى الوالي ممن يدعون بالشيوخ والرشداء
عذرا أخي وعذرا سعادة الوالي ، لا نلقي اللوم على قاعدة بيانات
نحتاج للأمانة والاخلاص والاحساس بالمسؤولية ووعي المواطن ، وتوجد عدة طرق لنضع الرجل المناسب في المكان المناسب ، كالانتخاب والتزكية ، حيث يقدم المتنافسون سيرتهم الذاتية ومؤهلاتهم العلمية ويتم اختيار الأجدر
فقد كفانا ما افسدته اللجنة المحلية سابقا ، وحقوق الناس والأراضي التي نهبت
عسى أن تكون اللجنة الحالية خيرا ممن سبقها
بالمناسبة نحتاج لمزيد من التوضيح حول خطوات اختيار وفرز وترشيح الاشخاص للجنة المحلية ، لنطلع على مستوى الشفافية ، ولنستكمل النقاش ونخرج بحلول لهذه المشكلة ، لتحقيق المصلحة العامة للولاية ولعماننا الحبيبة
تحياتي
قال تعالى : إنا عرضنا الأمانة على السماوات والأرض والجبال فأبين أن يحملنها وأشفقن منها وحملها الانسان إنه كان ظلوما جهولا -صدق الله العظيم
للأسف أخي هنالك اهمال كبير في توفير الخدمات في هذه المنطقة السياحية
وقد تم طرح عدة مواضيع سابقا متعلقة بهذه القضية
لعلك تابعت اللقاء مع وزير البلديات-بماأنها وزارة خدمية بالدرجة الأولى- في مجلس الشورى ، والذي جاء مخيبا للآمال ويشير الى اهمال كبير من الحكومة في هذا الجانب الحيوي ،القطاع البلدي والمائي
كيف تخصص 21 كم من الطرق لكل ولاية على مدى خمس سنوات؟؟؟!!! أظن ان هذا استهزاء بنا كمواطنين، لم يحالفنا الحظ ان نعيش في مسقط او صحار او احدى المحافظات التي تشرف عليها البلدبات الديوانية
ففي تلك المحافظات يبلغ نصيب الولاية 7 مليون ريال سنويا ، في حين ان الولايات التي تشرف عليها وزارة البلديات يصل نصيبها الى مليون ونصف فقط سنويا
لا أعتقد أن عمان هي مسقط وصحار وظفار فقط-على الأقل حسب ما درسته في كتاب الجغرافيا– فما ذنب الولايات الأخرى التي لم يعطف عليها الديوان
فكيف سنستوفي بالخدمات في ولايتنا ومناطقها التابعة اذا كانت القسمة كذلك
…..الوضع لا يبشر بخير
تحياتي للجميع ، وتحية خاصة لأعضاء مجلس الشورى الذين تكلموا بكل شفافية وواقعية ولا يخافون في الله لومة لائم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الشكر موصول لأبو أنس على الجهود المبذولة ، واسمح لي ان اثقل عليك ببعض الملاحظات فيما يخص قطاع الاسكان…
واخص بالذكر توزيع الأراضي ، حيث يعتبر من حق المواطن أن يحصل على أرض لغرض سكني او تجاري أو صناعي على حسب اقدمية الطلب وتقدير الوزارة للاستحقاق واجراءات روتينية أخرى ، لكن ما حدث يا أبو أنس هو سرقة عظمى واستحواذ على الاراضي من قبل موظفي الاسكان وموظفي مكتب الوالي وكل من يشفعون له أو تصلهم به علاقة صداقة او قرابة او مصلحة ، حتى اللجنة المحلية التي كنا نحسب أعضائها من خيرة ابناء البلد وأعيانها ووجهائها ،اصبح بعضهم شركاء في اللعبة القذرة
لنكن واقعيين أكثر ،الوزارة تحتاج لجهود جبارة لإعادة هيكلتها وانتشالها من براثن الفساد ، ولنأخذ الحمراء مثالا ، هنالك موظف في الاسكان _وهو ليس من سكان الولاية بالمناسبة- عاث فسادا في الأرض واستحوذ وتاجر في الأراضي وأصبح بين يوم وليلة سمسارا عقاريا وكل ذلك لم يتم إلا بتعاون مع بعض الجبناء وضعيفي النفوس ممن تولوا زمام الامور بالولاية ، ورغم انه موظف عادي فاملاكه تقدر بما يتعدى المليوني ريال ، لعل البعض يحسبني اتهم الرجل او افتري عليه، لكن تكفيك جولة في المخططات الجديدة لترى الاراضي الثمينة على جانبي الشارع واسأل عنها،واسأل عن البنايات التي تخصه في مسقط ، فقد يكون غيري يشاطرني الرأي ويتفق معي ويوضح لك أكثر عن مبادئ ومفاهيم اللعبة القذرة التي تلوثت أيدي الكثيرين بها
الحديث ذو شجون والقصة طويلة وما خفي أعظم ، والذين يراد لهم أن لا يعرفوا أنا وأنت وآخرون
خلاصة الأمر هنالك العديد من التساؤلات والمطالبات
أولا .. ما هي الثغرة القانونية الرهيبة التي يستغلها هؤلاء الاشخاص لتوفير الغطاء القانوني لقضاياهم ؟؟نرجو اكتشافها واصلاح الخلل لايقاف حد للمهزلة؟؟
ونحن نعلم ان الملكية اذا تسجلت فلا تنزع الا بامر سامي وهذه نقطة يستغلها لصوص الاراضي، نريد التشديد على اجراءات تسجيل الملكيات
ثانيا ..بما أن الاجراءات تتم عبر مكتب الوالي فهذا لا يعني بالاساس أن يتدخل الموظفون هنالك والوالي منهم ، نطالبهم ان لا يزاحموا المواطن الفقير في توزيع الاراضي ، من أين لك تلك الاراضي ايها الوالي وايها الوالي السابق ومن سبقه ؟؟ من أين لك تلك المخططات والاراضي الواسعة يا ايها الموظف في مكتب الوالي ؟؟ من أين لك تلك الاراضي ايها الموظف في اللجنة المحلية؟؟؟
عجبا كل أحد يريد نصيبه من الكعكة ، أصبحنا كالحيوانات التي تنهش فريستها ،من يأخذ النصيب الأكبر ؟؟
أبو أنس ، ليتسع بالك لي ، ما شعورك وشعور وزير الاسكان عندما تعرف ان شابا في مقتبل العمر وفي امس الحاجة لمكان يؤويه وارض للسكنى ، تجده يعطى أرضا عند أطراف السودي حيث لا تتمكن الا سيارة الدفع الرباعي من الوصول هناك ، في حين ان الارض الثمينة والقريبة من الخدمات قد منحت باسم احد الابناء المدللين لموظف الاسكان او شخص مقرب منه.
شعور غير جيد ،أليس كذلك؟؟فيه الكثير من المهانة والشعور بالعجز والاجحاف وتدمير لمستقبل شخص يؤمل نفسه بغد أفضل
أبو أنس ، لا أخفيك فقد اتضح جليا ما حدث ،وطارت الطيور بأرزاقها وسجلت الملكيات وتمت اللعبة تحت جنح الظلام وعلى غفلة واحيانا تظهر في وضح النهار ،لقد تفاجأت بشدة بما جرى ومن الصعب استيعاب الامر ،على شخص تعدى لتوه العقد الثاني ونيف من العمر ، فأين كان أهل الولاية ووجهائها وكبارها حين تمت اللعبة ،هل كانوا جبناء أم خائفون أم غافلون؟؟
كم من أرض تم نهبها ؟ وكم من مخطط تم التلاعب به وتقسيمه ؟،وكم من شخص سلب حقه؟ ،لأن هنالك بيننا خائنا واحدا على الأقل ، ما أكثر هؤلاء الذين يشترون !! وما أقل قدرة الكريم على التعلم
انها مسؤوليتنا جميعا للحفاظ على ما تبقى من اراضي وثروات الولاية ، فقد عجز القانون عن حمايتها كما عجزت الوزارة كذلك
أسأل الله لكم التوفيق والسداد
أشكر أخي الحمراوي على الموضوع وأوافقك الرأي وبشده
طريق وادي غول أصبحت حالته مزرية ، وتساقط الحجارة يشكل خطرا على سالكي الطريق ،
لكن هنالك خطرا آخر محدق أسفل الطريق قد لا ينتبه له الكثيرون ، وهو أن الشارع في بعض الاماكن أصبح طبقة إسفلت معلقة تنتظر سيئ الحظ لينهار به الطريق ويتدهور إلى قاع الوادي
والسبب في ذلك أن الشارع لم توضع له حماية جانبية بما يكفي
وفي اعتقادي أن الشارع لن يصمد لنهاية هذا الصيف ، حيث ستجرفه المياه ،وينهار فجأة ،وقد ينتبه المسؤولين حين تحدث الفاجعه وتتدهور مركبة الى أسفل الوادي لاقدر الله
للعلم هذه المرة الثالثة التي أكتب فيها عن هذا الشارع ولا أرى أي تحرك أو استجابة أو حتى رد مقتضب
والقصة الكاملة هنا
http://www.malikalabri.com/discussion_add.php?eeid=547&u=1
خلاصة الأمر أن الطريق بحاجة الى
اصلاح الاماكن التي بدأت بالانهيار في اسرع وقت،وهنا أقصد المنطقة المقابلة للجريفات
حماية جانبية اسمنتية تأخذ في تصميمها بعين الاعتبار طبيعة المكان وانحداراته ومجاريه المائية
ايجاد حلول للمنحدرات التي تتساقط منها الصخور وتمثل خطرا على المارة
عمل انارة للطريق
محاسبة المسؤولين عن المهزلة والتجاوزات التي تمت عند انشاء الشارع ورفع الامر لجهاز الرقابة ان تطلب الامر
….تذكر أن الطريق افتتح منذ 4 سنوات فقط
تحياتي للجميع
سلام الله عليكم
أشكر أبو أنس على التواصل وطرح آراءه ….كما أقدر ردود الاخوة وتعقيبهم على الموضوع ، رغم اني لا أتفق معهم في العمل خلف الكواليس وبسرية ، لأن سعادة العضو في هذه الحالة ينوب عن سكان الولاية في مشاكلهم واطروحاتهم ويجب ان يحافظ على طريقة للتواصل معهم واطلاعهم على المستجدات والتطورات
أما فيما يخص انتقاداتك لمعالي الوزيرة فالأحرى أن تواجهها بها وتسعون معا لايجاد حل لتلك التحديات والمشاكل وتتناقشون بكل شفافية ومصداقية
وتتباحثون معا في تفاصيل وحيثيات بعض المفردات الوزارية التي تعودنا عليها مثل…سندرس، سنرى في الأمر ، سنوصي ….الخ، حيث توضح متى ستدرس؟؟؟؟؟ ومتى ستنتهي؟؟؟؟؟ ومتى ستنفذ؟؟؟؟ وكيف ستتم هذه الآلية؟؟؟؟
بالمناسبة ..لم أرى محاورتك مع الوزيرة في الجلسة …واستفسرت عن السبب فتبين ان الوقت لم يسعفهم ليصل الدور اليك لانك وضعت آخر القائمة …وأخذ بعض الاعضاء الغير مهذبين وقتهم ووقت غيرهم في الحوار ففاتك الدور بكل أسف..واضطررت لتسليمها رسالة بالمطالب
نرجو أن لآ يحدث هذا الشئ في جلسة وزير البلديات في نهاية شهر مايو ،لأن الأمر لا يحتمل ،ويجب محاورته ومواجهته بالحقائق التي ستجدها خلال جولتك في مواضيع سابقة ذات علاقة بوزارته..
هذا والسلام
تحياتي للجميع
السلام عليكم
عذرا ابو انس ، ولكن نحن هنا لسنا بموقف الردود الاستباقية التي تبرئ المتهمين ،حيث يجب أن يسلك القانون مجراه ،وكما تعلم فان المتهم برئ حتى تثبت ادانته ،وان ان اتضح برائتهم فلهم حق رد الاعتبار ، وان ادينوا فستطبق العقوبة عليهم ، لاني لا اعتقد ان نرضى انا وانت والآخرون ،بوجود عضو وصل لكرسي المجلس من خلال الرشوة ، وهذا شئ محتمل بشكل كبير بحكم اطلاعنا على تجارب انتخابية سابقة
أترى إن اقتلعت عينيك ووضعت مكانهما جوهرتين …هل ترى ؟ هنالك أشياء لا تشترى
نعم كلمة الحق تؤلم ، ولكن هناك اعضاء في مجلسكم الموقر أرى أنهم تائهون ولا يعون قدر المسؤولية التي يتحملونها فتراهم ساكتين معظم الوقت ولا يأبهون بمداخلات الاعضاء او مرئياتهم ، وكأن الامر لا يعنيهم ، واذا تكلموا تراهم يطالبون بامتيازات شخصية والقاب تبقى معهم لما بعد العضوية ليضمنوا مصالحهم الشخصية وذلك في فترة اصلاحية نحن احوج ما نكون ان نبتعد عن هذه الامور الهامشية (خذ مثلا طلال رجب ممثل شناص) واعتقد من العار على المجلس ان يحتضن اشخاصا كهؤلاء
دع الحكم يأخذ مجراه لتتحقق نظرية الانتخاب الطبيعي ويبقى الاجدر والمستحق لذلك
رب كلمة تقول لصاحبها …. دعني
عذرا على الاطالة
تحياتي
هنالك العديد من الوعود البراقة التي كان يتغنى بها المترشحون
وهم يعلمون انهم لو فازوا لن يستطيعوا الوفاء بها ، ومن المهم ان يعرف الشخص حدود قدراته
فكما يقال …ليس كل ما يلمع ذهبا
ومع ذلك نأمل ان يرى هذا المشروع النور ويقدم ما من شأنه خدمة الولاية
لقد تعودنا على هذه الردود الدبلوماسية وطريقة التعامل الامور
نحن نطالب وهم سوف يدرسون أوينتظرون الأوامر السامية أو يبحثون عن عذر غير مقنع أو بالأحرى يتهربون من الاجابة
لا شك أن الموارد المالية والمخصصات تعد سببا لقلة المشاريع وتواضعها
لكن هناك مشكلة أدهى تتمثل في الفساد وسوء الادارة في بلدية الحمراء
المفتشين الصحيين لا يعملون بنزاهة وغير قائمين بدورهم ويلاحظ ذلك على المطاعم ومستوى الخدمة والنظافة بها ، والطباخين غير مهيئين احدهم يعمل مزارعا والآخر بناءا وقس على ذلك
العديد من السلع منتهية الصلاحية على رفوف المحلات خصوصا الالبان ومشتقاتها
اجراءات البناء تخلص بسهولة لبعض الاشخاص بحكم علاقاتهم مع موظف البلدية المختص في حين تتعرقل الامور لدى الآخرين بحجة تطبيق القوانين
مراقبة المشاريع لا تتم على اكمل وجه ولعلك لاحظت ذلك في مشروع تجميل الولاية وتكسير الطرق وتعطيل المصالح والاهمال الذي وقع ، وهنا قد يتسائل البعض اين دور مراقبي البلدية فأقول له بأنهم ارتشوا (نعم وللأسف استلموا مبالغ مالية وهدايا من الشركة المنفذة قبل أن يبدأ العمل بالمشروع )وهنا أصبحت المصلحة الشخصية فوق كل اعتبار
دعني أحدثك عن مشروع طريق وادي غول الجديد الذي افتتح منذ فترة قريبة نسبيا…..لقد بدأ بالانهيار في بعض اجزاءه لان افتتاحه قد تم ،وما يحدث بعد ذلك فلا يهم المسؤؤلين في البلدية والذين أشرفوا على المشروع،قد تقول لي بأنه يحتاج لصيانة روتينية كبقية الشوارع ، لكن الأمر هنا مختلف فالشارع لم يكمل عشرين سنة بل ثلاث سنوات تقريبا
هنالك عدة اسباب
الحماية الجانبية للشارع تم تجاهلها في العديد من المواقع مما جعل الشارع مكشوفا للمياه الجارية التي ادت لتآكله وانهياره وهنا تتكرر قصة المراقبين المحترمين
الردم الذي بني عليه الشارع تم جلبه من قاع الوادي المكون من الرمل والحجارة الغير متماسكة وذلك في محاولة لتقليل التكاليف الانشائية ويأخذ الطامعون ما يزيد من المبالغ
أبو أنس هل ترى الجسر الذي يمتد من الجريفات إلى الضفة الأخرى من الوادي؟؟ أين هو بالطبع لا تراه فقد اختفى بكل بساطة من خطة البناء وتم تحويل الشارع لمسار آخر على حافة الجبال ليتحول الجسر الى مبلغ مالي مغري ليتقاسمه بعد ذلك مسؤولي الشركة مع مدير البلدية ، ليأتيني الخبر لاحقا بأن احدى خليلاته تم اهدائها سيارة تتعدى قيمتها ثلاثين الف ريال
ف يا لسخرية القدر ، جسر يخدم سكان عدة قرى ، يتحول الى مبالغ يعبث بها فلان وفلانه ،هذه ليست قصة من الف ليلة وليلة بل واقع تعايشه بلدية الحمراء
لقد زادت الشكاوى على هذه البلدية الى حد لا يطاق ،في احدى المرات اتصل شخص اعرفه بالخط الساخن لوزارة البلديات
المتصل : السلام عليكم
الموظف :وعليكم السلام ، تفضل
المتصل: ….يشرح تفاصيل القضية بس نسى يذكر المكان
الموظف :عفوا أخي ، بلدية الحمراء أم بلدية الرستاق
لقد قال الموظف هذه العبارة لأن معظم البلاغات تأتي على هذه الولايتين ..وهنا يتضح حجم الشكاوى التي تصل للوزارة
وهنا نصل لخلاصة الأمر…فمما سبق يتضح أن المشكلة ليست مشكلة موارد مالية ومخصصات يا معالي الوزير، بل هي أكبر من ذلك فهي قضية ادارة ونزاهة وأمانة ومسؤولية وحزم في الامور وعقاب المتجاوزين ومكافحة الفساد
عذرا ع الاطالة
تحياتي أبو أنس ،مقدرا لكم الجهود المبذولة
ولا تنسى سلم لي على وزير البلديات الموقر
