“منذ أن بدأت أعي ما حولى وأدرك أن للبلاد قائد .. تمنيت أن ألتقي بهذا المغوار الفذ.
وأذكر في عام 1995 تقريبا وصلت إلى الحمراء إشاعه بأن قابوسنا سيزور الولاية فتوجه الناس إلى الشارع العام لملاقاة هذا القائد ..ولكن كان الرد بأن الموكب غير مساره.. فكان الحزن و”
سيكون لنا الشرف أن نتقدم بهذه الدعوة لزيارة ولايتنا التي ستشرف بزيارة جلالته وتنير وتزهو بطلعته البهية وبمقدمه الميمون حفظ الله جلالته في حله وترحاله وأمده بنصره وتأيده إنه سميع مجيب