- هذا الموضوع فارغ.
-
المشاركات
-
يعقد مجلس الشورى صباح الأحد القادم 27/5/ 2012م جلسة بيان وزاري لوزارة البلديات الأقليمية وموارد المياه ، حيث يتناول معالي أحمد بن عبدالله الشحي جهود وزارته في قطاعي البلديات وموارد المياه حول الموضوعات التالية :ـ
-
خطة الوزارة للتوسع في شبكات الصرف الصحي بولايات السلطنة .
-
جهود الوزارة في إعادة الخدمات في المناطق المتأثرة بأضرار الأنواء المناخية .
-
جهود الوزارة في مجال الصحة العامة :خدمات الرقابة والتفتيش ، المحافظة على الصحة العامة ومعالجة النفايات .
-
خطة الوزارة في المحافظة على الموارد المائية من حيث :صيانة الأفلاج وصيانتها ،إقامة السدود المائية ،مدى كفاءة مختبرات الأغذية والمياه وسبل تطويرها .
وعليه نرحب بملاحظاتكم ومقترحاتكم حول ما ورد أعلاه أولاً وما يخص هذه الوزارة على وجه العموم ثانياً ، وذلك لإثراء الجلسة ومناقشة الوزير المختص حول تلك الموضوعات ومستوى أداء الوزارة والخدمات التي تقدمها ، والله الموفق لخدمة عمان وشعبها وتحقيق تقدمها ورقيها وإزدهارها .
نشكر سعادة الشيخ مالك بن هلال العبري على أتاحت لنا الفرصه للحوار:
المطالب :صرف علوة طبيعة عمل وعلاوة خطر للعمال النظافه والزراعه والرش
وكذالك التامين الصحي صرف بطاقة العلاج المجاني في عيادات خاصه وتعديل الدرجات العماليه يترقى الموظف لكل خمس سنواات من درجه الى درجه ويعطى 6 ريال فقط اما باقي الدرجات تصرفا مبالغ كبيره تقارب 180 ريالالسلام عليكم
تعتبر المخلفات الناتجة من المنازل مشكلة ومعضلة للدولة وتصرف ملاين الريالات للتخلص منها بينما هذه المخلفات في بعض الدول تعتبر ثروة بحيث يتم الإستفادة منها عن طريق إعادة تصنيعها والإستفادة منها بدل من تلويث البيئة فمثلا في البرازيل يتم توليد الغاز من المواد العضوية في مرادم خاص، وفي بعض الدول يتم إعادة تصنيع البلاستك ويستفاد منه بدل من حرقه أو دفنه ويعتبر مادة ملوثة للبيئة حيث توجد به مواد مسرطنة تنبعث عند حرقه، وكذلك الزجاج ينتشر حطام الزجاج في كل مكان وهو مؤذي للناس والحيون، إذهبو للأودية والجبال والسيوح ونظرو بآم أعينكم كيف إن الزجاج محطم في كل مكان وهذه أماكن سياحية فلو تم جمع هذه المخلفات الخطيرة وتصديرها إلى الدول التي يوجد بها مصانع لاعادة تصنيع هذه المود بدل من تلويثها للبيئة لكان أفضل وسوف تخلق مصدر دخل للفقراء والعمل ليس عيب كما هو حاصل في البرازيل ودول آخرى ولو كان ذلك بسعر التكلفة
– لقد أكملت السلطنة 40 عام ولم تكتمل البنية التحتية ومن أهم هذه الخدمات خدمة الصرف الصحي وهيه من الخدمات المهمة بحيث تحافظ على عدم تلوث المياه الجوفية ويتم معالجة هذه المياه والإستفادة منهها في ري الأشجار أومشاريع الطرق والبناء بينما يتم إهدارها في الوقت الراهن ولكن سعر هذه الخدمة مكلفة للمواطن وكذلك المياه الفاتورة نار وأغلب المواطنون محدودي الدخل والشعب مدان وهي الآن ببلاش وعند وجود الخدمة مكلفة جدا تثقل كاهل الموطن
من المعلوم أهمية التشجير وأهمية الشجرة للبيئة وما تقوم به من أجل خفض التلوث وإكساب المدن والولايات منظر جميل إلا إنه يوجد ترجع في عملية التشجير والعذر قلة المياه وعدم وجود عمال بالبلدية
لاتوجد بالولاية والمخطاط السكنية حدائق ترفهية يلجاء إليها الأطفال فنراهم يلعبون في الشورع والاماكن الخطرة مما يعرضهم للخطر والحوادث
يوجد بالبلدية نقص في المعدات و العمال ولايوجد تمويل للمشاريع وبتالي يوجد ركود وقلة في المشاريع المنفذة بالولاية والدعم من القطاع الخاص شبه معدم
والشكر للجميع
بسم الله الرحمن الرحيم شكرا سعادتكم على اتاحة الفرصة للمشاركة ونوجز ملاحظاتنا في بعض النقاط
– طريق وادي غول من الدوار وحتى النادي ضيق هذا الطريق وعدم وجود أكتاف والخطوط ممتسحة – مشاكل الحوائط الاسمنتية للفروع حيث أن تلك الحواجز بارزة للطريق مما تتسبب في وقوع حوادث مرورية مع التقاء مركبة كبيرة بالاتجاهات المعاكسة خصوصا في فترة المساء لعدم وجود انارة .
مشكلة بيع الاسماك في الاماكن الجميلة على مدخل الولاية ضارة بالمواطن والبيئة حيث تباع الاسماك دون رقابة صحية يتم عرضها للبيع في الجو الحار والمكان المكشوف مما يعرض تلك الاسماك الى الفساد والحشرات كاذباب والدبور ضاربين الباعة عرض الحائط بالاسواق المخصصة للبيع والمجهزة بالوسائل الآمنة كالمياه والكهرباء كذلك يكون البيع بالاحتكار وليس بالمزايدة كما في الاسواق التقليدية .
– الانارة الداخلية عدم قيام البلدية بالاسراع في اصلاح اعطال الانارة على الطرقات الداخلية للولاية مما يشوه المنظر العام خصوصا تلك التي عند حديقة مصلى العيد والتي يقصدها عدد كبير من المواطنين والمقيمين نظرا لجمال موقعها خاصة في الفترة المسائية –
بلدية الحمراء أصبحت عاجزة عن المشاركة في فعاليات أشهر البلديات لأنها فقدت ثقتها بالمواطن حيث انعدام التواصل والتكاتف مع المواطنين بعكس ما كان في الماضي لأن البلدية أصبحت جهة تعقيد لا جهة تنفيذ قوانين بما يتفق والمصلحة العامة والتفاهم مع المواطن بما يرضيه حتى يعم الوئام بين البلدية والمواطن ويتكاتف الجميع لاظهار هذه الولاية بالمظهر اللائق والمشرف .
أخيرا شكرا سعادتكم ونتمنى لكم التوفيق باذن اللهشـكرا لسعادة الـعـضو لاتاحة الفرصة للجميع والشكر موصول لكل الأشخاص الذي أدلو بأرائهم وحقيقة ما أود اضافته نقطتان
1. توجد شوارع داخليه ببلدة ذات خيل غير مرصوفه بمسافة اجماليه أقل من 2 كم
2. لا توجد حاويات قمامة كافيه موزعة على الولاية وخاصة المناطق الجبلية
3. المرافق العامة تنعدم وهي تعتبر من الركائز الأساسية في بلد يرتاده السياح كثيرا
4. الولاية ينقصها سوق مركزي كباقي الولايات
وتحياتي للجميع
-
- المنتدى ‘إرشيف’ مغلق ولا يمكن إضافة موضوعات أو ردود جديدة.