الخطة والأهداف › المنتديات › إرشيف › عيد الشياطين (عيد الحب)
- هذا الموضوع فارغ.
-
الكاتبالمشاركات
-
13 فبراير, 2012 الساعة 12:00 ص #1419
المتواضع
مشاركنأسف على شبابنا وشابتنا على تقليدهم الأعمى وتقليد اليهود والشياطين وإنتهجوا في بلادنا المسلمه مسمى بعيد الحب الذي يلتقي فيه الشاب والشابه ويتبادلى بعضهم بالقبلات الغير الأخلاقيه معاذ الله ويتبادلى الورود الحمراء فهذا جهل بأم عينه فمن أين إبتدعوا هذا اليوم نريد أن نقلد الغرب لكن نقلدهم بالإبتكارات وبالعلم النافع وليس بهذا اليوم التافه وأتمنى من رجال العلم والدين منع هذا اليوم ومعاقبة من يحتفل به، أليس لهؤلاء البنات أهل لمراقبتهم فأدعوا الله أن يهدي شباب المسلمين
أتمنى المشاركة في الموضوع من لديه مزيد من الكلمات
13 فبراير, 2012 الساعة 12:00 ص #4004عذبة الروح
مشاركالسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
حبيت أشارك في هذا الموضوع لأهميتة .وأنتشارة في مجتمعنا بسبب جهل هذا الجيل من الشباب والشابات وجهل الأباء عن هذا اليوم ولذالك لنصحيتهم ،
وأنا شخصيا أسمع البنات يتجهزن لهذا اليوم ( عيد الحب ) وحبيت اقولهن
الاحتفالُ بعيدِ الحُبِّ فيه تشبُّهٌ بالرُومانِ الوثنيين
ثمّ بالنصارى فيما قلّدوا فيهِ الرُّومان وليس هوَ من دينهم
وقد حذرَنا نبيُّنا -صلى اللهُ عليهِ وسلم -من التشبُّه فقال : مَنْ تَشَبَّهَ بِقَوْمٍ فَهُوَ مِنْهُمْإنّ الأعيادَ في الإسلامِ طاعاتٌ يتقرّبُ بها العبدُ إلى الله
والطاعاتُ توقيفية، فلا يسوغُ لأحدٍ من الناسِ – كائناً من كان – أن يضعَ عيداً
لم يشرعهُ اللهُ تعالى ولا رسولُهُ عليهِ الصلاةُ والسلام

13 فبراير, 2012 الساعة 12:00 ص #4010الهيبه
مشاركصدقتم في في كلامكم وعسى الله أن يكون في عون أمتنا الإسلاميه من هذه التقاليد الطاغية ومن بعض شباب هذا الجيل وأشكر الله على النعمه التي نعيشها في ولاية الحمراء على الأقل أحسن من عيشة العاصمة فلم من بنات ولايتنا الخير والمسره
13 فبراير, 2012 الساعة 12:00 ص #4011الهيبه
مشاركعفوا نسيت بعض الكلمات فأقصد لم نرى من شباب وشابات ولايتنا إلا الخير والطيب والإحتشام
15 فبراير, 2012 الساعة 12:00 ص #4013غير معروف
زائرعلينا المحافظة على قيمهنا الاصيلة وعدم التقليد الاعمى والإنتباه إلى ما وراء هذه العادات الدخيلة من خلفيات عقائدية مخالفة ومقاصد مادية جشعه. وعلى المسلم الإعتزار بدينه ولا يأتي بعمل أو فعل إلا على هدى وبصيرة. وفي تعاليم ديننا وسنة نبينا ما يلبي كل إحتياجاتنا النفسية والإجتماعية والعاطفية والإسلام لم يهمل متطلبات الروح والجسد . وعلينا العودة إلى ديننا الحنيف ففيه الحب والسعادة والطمئنينة.
-
الكاتبالمشاركات
- المنتدى ‘إرشيف’ مغلق ولا يمكن إضافة موضوعات أو ردود جديدة.