- هذا الموضوع فارغ.
-
المشاركات
-
تم قبل قليل وبتوفيق من الله تعالى وعونه اللقاء بأهالي قرية بني صبح ، حيث تم عرض وتوضيح رؤيتي حول وظيفة المجلس وأعضائه وشرح عن الصلاحيات التشريعية والرقابية ، كما تم عرض الخطة المستقبلية للعمل البرلماني على المستوى الوطني والمستوى المحلي ، كما تم عرض المبادرات التطويرية المنفذة ، المساهمات المجتمعية المقدمة ، وكان حضور وتفاعل جيد ، غداً سيكون اللقاء بأهالي ذات خيل الساعة الثامنة مساءً بسبلة ذات خيل .هذا والله الموفق والمعين .
إن المترشح الذي سيكسب ثقة الناخبين ويصل بأصواتهم إلى المجلس, لسوف يحمل على عاتقه أمانة عظيمة ومسؤولية جسيمة اتجاه ربه, والمجتمع والوطن , من هذا المنطلق يجب أن يكون منهج عضو مجلس الشورى، مبنيا على الشفافية من خلال خطة عمل منهجية وشراكة مستمرة مع كافة شرائح المجتمع، ليس على مستوى الولاية التي ينتمي إليها العضو فقط وإنما المجتمع بأكمله ،حتى يعيد للناخب و للمجتمع ثقته بالمجلس وبأعضائه.
وفقكم الله يا سعادة العضو لما فيه المصلحة العامة ومصلحة البلد
للتوضيح : بالنسبة لذات خيل اللقاء بإذن الله سيكون في سرح المسجد بعد صلاة العشاء وليس بالمجلس حسب التنسيق مع إدارة الفريق ولكم جزيل الشكر والعرفان وبالله التوفيق
بسم الله الرحمن الرحيم
انا كمتتبع في الولاية أرى أن هناك شرائح كبيرة من المجتمع على قدر عال من الوعي بأهمية الانتخاب المبني على الإرادة الحرة ، وهذا ما لمسناه ، لعبت الدعاية الانتخابية دورا ملموسا فيه ، فترى البعض من العازفين عن المشاركة أو من هم يرون بأن اختيار أحد المترشحين أو غيره لن يضيف جديدا ، تراهم بعد أشهر معدودة ونحن على مشارف اتخاذ الناخب لقراره في الاختيار ، يشاركون بفاعلية ، وعلى مستوى أكبر من الوعي الانتخابي، مما سيسهم بالاختيار المبني على الكفاءة والجدارة ، و قريبا سوف يكون الفاصل هو نتائج التصويت لما ستعكسه من تصورات وأفكار للمجتمع.
“وانا أرى عن توقعاتي أن عودة العضو الحالي إلى مجلس الشورى مرة أخرى سيضيف للمجلس ثـُقل كبير لأنه يتمتع بالكفاءة مما يجعلها قادرا على تحمل المسؤولية“.
وليس هذا تقليل بالمترشحيين .ولكن ارى من موجهة نظري انه أدرى بالمجلس وتمرس في المجلس ويتمتع بخبره في المجلس .. فالأعضاء الجدد يحتاجون الى عدة أشياء حتى يكتسبوا الخبرة ونحن معنا عضو متمرس… وقام العضو مع الاعضاء خلال الفترات السابقة بأمور كثيرة في مراجعة كل ما يعرض عليه ورفعه للحكومة وبالمجلس تعرض عليه كذلك الخطط التنموية ليضع عليها مرئياته فترفع للحكومة، ويناقش الميزانية العامة للدولة بعد أن تعرض عليه
فالواجب علينا أعطاه الثقة مرة اخرى ليكمل ما وصله اليه من المطالبات والتغيرات التي حصلت في المجلس.
وإن أي مجلس للشورى يتشكل من خلال تكامل ثلاث صلاحيات، التمثيلية ، التشريعية والرقابية ، تبدأ وتنتهي بالناخب ، فالناخب يبدأها من خلال المشاركة في العملية الديمقراطية لاختيار أعضاء المجلس ممن يستطيع منحه الثقة لتمثيله وتمثيل المجتمع وقضاياه.
وفقكم الله لما فيه المصلحة العامة .
فنحن ثقتنا بالله كبير . فإلى الأمام يا سعادة العضو فسوف نرشحك ويرشحوك بإذن الله لإن المجتمع على قدر عال من الوعي بأهمية الانتخاب وبأهمية عُمان … … فإلى الامـــــــــام …
وبالله التوفيق ،،،،
- المنتدى ‘إرشيف’ مغلق ولا يمكن إضافة موضوعات أو ردود جديدة.