أما آن لسعادة الممثل أن يشمر عن ساعد الجد ويقرع أبواب وزارة الاوقاف أو وزارة ديوان البلاط للمطالبة يتحقيق أمل الأهالي ببناء جامع كبير تقام فيه شعيرة الجمعة فيجتمع المفترق
أخي الكريم لقد باشرت فور تسلمي هذا المنصب وفي أول لقاء بي مع معالي السيد وزير ديوان البلاط في اللقاء الذي تم بقاعة المولد بقصر العلم العامر والذي ضم أعضاء مجلس الشورى ومجلس الوزراء وتحدثت معه في هذا المطلب وأن أهالي الولاية ينتظرون مكرمة سامية من لدن
“هذا صحيح
فنحن لا نلتقي بأخوة وأصحاب كنا نلتقي بهم في صلاة الجمعة عندما كانت في جامع طوي طوي سليم فقط.. والجامع الكبير الذي نطالب به سيكون بالتأكيد أحد المعالم المهمة وسيجمع الشمل مرة أخرى…”
“موقع مصلى العيد مناسب من حيث الموقع وأنه مطل على الولاية وسهل الوصول إليه ولكن هل يتسع لجامع مع المواقف ـ مكان آخر جنوب مجمع الكهرباء الرئيسي عند دوار البرج
المهم تأتي المكرمة وتأتي بعدها المكرمات”